





فيلا خاصة العبدلي - عبدون - عّمان
تصميم داخلي فاخر
مشروع فيلا العبدلي - عبدون - عمّان هو أيقونة التصميم الداخلي لفريق Concept Jordan ومن أبرز مشاريعهم التي انتهوا من تنفيذها مؤخرًا، الذي عكس خبرتهم على أرض الواقع في خلق مساحات أنيقة وعملية في آن واحد، بناء على طلب العميل لتحقيق النتائج المرضية. انتهي فريق .
التصميم الداخلي والتجديد
هذا المشروع المتكامل لفريق Concept Jordan ساهم في تسليط الضوء على الإمكانيات الكبيرة التي يمتلكها الفريق في مجال الابتكار وتحقيق الجودة والتزامهم بتنفيذها على أرض الواقع. من خلال هذا المشروع قام فريق التصميم والتجديد في Concept بتقديم الحلول المتكاملة في مجال التصميم بدءًا من طرح الفكرة وحتى الانتهاء من التنفيذ تحت إدارة ومتابعة مستمرة، حيث تم تصميم كل عنصر في المشروع بعناية وتم تطبيق الخبرات المتراكمة في مجال تنفيذ التصميم لضمان تحقيق جمالية متكاملة ومتناسقة في جميع أرجاء الفيلا.
إعادة تصميم المطبخ وتجديده
اعتمد فريق Concept Jordan عند تصميم المطبخ على تحقيق عاملي الفخامة والاستخدام العملي المريح داخل المطبخ. حيث قام الفريق بتجهيز مساحة طهي أنيقة عبر تصميم طاولة جزيرة وسطية في وسط المطبخ، بالإضافة إلى اختيار أسطح مطبخ ذات متانة وقوة ومساحة كبيرة إلى جانب شكلها الجميل، وتم تنفيذها جميعا باستخدام موادًا عالية الجودة. أيضًا تم إضافة زاوية تناول طعام مزودة بمنضدة طعام فاخرة وكراسي مريحة وعملية.
غرفة المعيشة
الغرفة المفضلة لدى عملاء شركة Concept Jordan التي اهتم فريقنا بتحويلها من غرفة عادية إلى غرفة أنيقة بتصاميم ديكورية فاخرة، أضيف إليها زوايا للاسترخاء والراحة ولمسات جمالية أنيقة. وكان أبرزها تجديد خلفية شاشة التلفاز من خلال تركيب ديكورات حجرية عصرية على الحائط حيث خلق تناغمًا متكاملًا مع الطابع العام لتصميم الفيلا.
غرفة الجلوس
اهتم فريق Concept Jordan بتفاصيل تصميم غرفة الجلوس لتتناغم مع النمط الخاص للتصميم العام. كما شمل اهتمامهم بتفاصيل هذه الغرفة على تطوير مساحة مخصصة للطعام حيث خلقت بيئة متكاملة ومريحة داخل الفيلا.
يتجلّى التزام فريق Concept Jordan بالتميز في ابتكار التصاميم وتحقيق الجودة في التنفيذ، إلى جانب خبرتهم في التجهيزات والاهتمام بأدق التفاصيل عبر مشروع فيلا العبدلي عبدون. التي عكست من خلال تجهيزاتها الداخلية مثالية التناغم بين الأناقة وتوفير الراحة وتحقيق المتطلبات الوظيفية. . .